مبان دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة.
وصفت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية لين هاستينجز الوضع الإنساني في غزة بـ«الخطير» إثر التصعيد الأخير بين إسرائيل وحركة حماس. وقالت في مؤتمر صحفي اليوم (الأحد) إن المواطنين في غزة تحملوا معاناة قاسية، وقد تكبدت العائلات أضراراً بشرية ومادية، مؤكدة أن سكان القطاع تعرضوا لصدمة، وهم في حالة إحباط بعد جولة العنف الأخيرة. وأضافت أن غزة تعرضت لمخاطر حقيقية على الغذاء والصحة البيئية.
وشددت هاستينجز على أن الآلاف من سكان غزة بحاجة لمساعدة إنسانية، موضحة: نريد ضمان عدم تكرار المأساة في غزة. وتابعت: سنطلق مناشدة شاملة لتوفير الأموال اللازمة لدعم سكان غزة، مشددة على ضرورة إخضاع منتهكي القانون الإنساني للمساءلة.
يذكر أن منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية جابت القطاع أمس (السبت)، حيث التقت العديد من العائلات التي أعربت عن فقدانها الأمل، جراء العمليات العسكرية الأخيرة.
في حين أكدت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) مقتل 60 طفلاً خلال القصف على غزة، مؤكدة أن «المعاناة في غزة تزداد بسبب عدم معالجة جذور المشكلات». وأضافت: «ندعم 1.4 مليون شخص في غزة»، لافتة إلى أنه «تم إطلاق نداء عاجل وبدأنا في تلقي المساعدات لسكان القطاع». وشددت «الأونروا» على أن سكان غزة يريدون العودة إلى منازلهم بأمان ويريدون الحصول على وظائف. وأكدت للمجتمع الدولي أن سبب النزاع في القطاع الفلسطيني المكتظ بالسكان لا يزال قائماً.
وشددت هاستينجز على أن الآلاف من سكان غزة بحاجة لمساعدة إنسانية، موضحة: نريد ضمان عدم تكرار المأساة في غزة. وتابعت: سنطلق مناشدة شاملة لتوفير الأموال اللازمة لدعم سكان غزة، مشددة على ضرورة إخضاع منتهكي القانون الإنساني للمساءلة.
يذكر أن منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية جابت القطاع أمس (السبت)، حيث التقت العديد من العائلات التي أعربت عن فقدانها الأمل، جراء العمليات العسكرية الأخيرة.
في حين أكدت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) مقتل 60 طفلاً خلال القصف على غزة، مؤكدة أن «المعاناة في غزة تزداد بسبب عدم معالجة جذور المشكلات». وأضافت: «ندعم 1.4 مليون شخص في غزة»، لافتة إلى أنه «تم إطلاق نداء عاجل وبدأنا في تلقي المساعدات لسكان القطاع». وشددت «الأونروا» على أن سكان غزة يريدون العودة إلى منازلهم بأمان ويريدون الحصول على وظائف. وأكدت للمجتمع الدولي أن سبب النزاع في القطاع الفلسطيني المكتظ بالسكان لا يزال قائماً.